يشكل هذا النص الذي بين أيدينا خاتمة أطروحة لنيل الدكتوراة نوقشت بجامعة السوربون في شهر اكتوبر 1985، وهي تحت عنوان : " البداوة والاسلام والسلطة السياسية في مجتمع البيضان قبل الاستعمار: بحث حول بعض أوجه القبلية ". ثلاثة أجزاء تقع 1058 صفحة.
قالها وزير العدل يجب منح مأموريات ومأموريات للرئيس ... و قالها و زير المالية والاقتصاد ... و قالها داعمون للرئيس ... ولكن الغريب ان الرئيس لم يقلها , فأين المشكل و هل نحن في ارهاصات تغيير الدستور و هل هو مطلب شعبي ام طائفي لمجموعة بعينها تريد دفع الرئيس للترشح حفاظا مصالحها؟
مثلت القبيلة في المجتمع الموريتاني وغيره على مر العصور المنظم و الضابط العام للعلاقات داخل هذا الكيان الاجتماعي , و تمثلت مهمتها في توفير الحاضنة الاجتماعية و المالية و الأمنية لأفرادها . و كانت المتحكم في كل صنوف المخاطر و الخير التي يتعرض لها الفرد داخلها .