خلال خمس عشرة ساعة وثلاث دقائق - هي الفترة التي أخذتها - و أنا أتصفح 267 صفحة ماتعة، ضحكت حين تهكم موسى على وجبة مطعم الجامعة كونها لا تفسد الصوم ، ومسحت الدمع لمرتين، الأولى عندما كانت وردة تودع حبيبها سيدي في مطعم زبيدة، في حين مثل الموت العشوائي لسعاد في حادث السيارة المتجهة لأدباي للتعزية ثاني لحظة من لحظات الدموع.
أرى بأن هذه المدونة الشخصية الخاصة بشخصية الحسن ولد البمباري يجب أن يكون متاح لكل شخص الوصول إلى ما تتميز به من معلومات وطرح ورؤية ثاقبة منطلقها الإنسان المؤمن بالإنسانية وماعدا ذالك ليس له مكان في شخصية صاحب المدونة
ردحذفدام قلمك يا غالي .
ردحذف