الفن بطبيعته مرآة لاي شعب و اي واقع، فنجد ان الموسيقى الرومانسية و العاطفية هي الواجهة التي تنصع الفرق بالنسبة للمجتمعات العربية و هي حالة تمييع مفضوحة للكبت العاطفي كقيمة اخلاقية مسكوت عنها في مختلف السياقات العربية، و هو استثمار حيكم جدا من شركة روتانا التي استثمرت في المسكوت عنه العاطفي و اخرجته في شكل يقبل به مجتمعيا و هو ما خولها كسب ملايين الدولارات من اظهار ذالك الكبت في فساتين اليسا و عمليات السيليكون و البوتوكس في كل فنانة .