خلال خمس عشرة ساعة وثلاث دقائق - هي الفترة التي أخذتها - و أنا أتصفح 267 صفحة ماتعة، ضحكت حين تهكم موسى على وجبة مطعم الجامعة كونها لا تفسد الصوم ، ومسحت الدمع لمرتين، الأولى عندما كانت وردة تودع حبيبها سيدي في مطعم زبيدة، في حين مثل الموت العشوائي لسعاد في حادث السيارة المتجهة لأدباي للتعزية ثاني لحظة من لحظات الدموع.
تعليقات
إرسال تعليق